التحرير بريس -متابعة : السبت 14 مارس 2015
تم زوال اليوم السبت، بحي خندق الزربوح “حومة الحساني”، إعادة تمتيل الجريمة التي كان قد راح ضحيتها أستاذ التعليم الابتدائي بنيابة شفشاون “محمد، ش “ والذي كان يتابع دراسته بسلك الماستر بالكلية المتعددة التخصصات بتطوان.
وأعادت الجانية المدعوة ” س ” تمثيل الجريمة منذ اللحظة التي حلت فيها بمنزل صديق الضحية إلى غاية ارتكابها فعل القتل في حق الأستاذ الذي كانت تربطها به علاقة منذ حوالي ثلاث سنوات.
وفي معطيات جديدة حول الحادث أفادت مصادر أمنية، حسب ما أوردته مصادر محلية للتحرير بريس ، أن سبب القتل يعود إلى الخلاف الذي وقع بين الجانية والضحية الذي كان يستعد لمغادرة التراب الوطني صوب الديار البلجيكية وينتظر فقط حصوله على التأشيرة بعد نجاحه في مباراة تدريس أبناء الجالية المغربية بالخارج، وهو الشيء الذي دفع الجانية لارتكاب جريمتها بدافع الانتقام بعد أن اكتشفت أن وعدها لها بالزواج قد تبخر.
و قد تمكنت في وقت سابق عناصر الشرطة العلمية والتقنية بولاية أمن تطوان، من فك لغز الجريمة التي ذهب ضحيتها الأستاذ سالف الذكر، ليلة يوم الأربعاء الماضي ، وذلك بعد أن عثرت في مسرح الجريمة على شعرات من رأس الفاعلة، إضافة إلى بصمات فوق كوبين لمشروب تناولته مع الضحية، حيث كان ذلك كافيا لتحديد هوية الفاعلة التي تنحدر من مدينة فاس.
وبتنسيق بين عناصر الشرطة مع ولاية أمن فاس التي عملت على تحديد مكانها واعتقالها، ووضعها بأمر من النيابة العامة تحت تدابير الحراسة النظرية. وتسليمها للشرطة القضائية لولاية أمن تطوان.
تم زوال اليوم السبت، بحي خندق الزربوح “حومة الحساني”، إعادة تمتيل الجريمة التي كان قد راح ضحيتها أستاذ التعليم الابتدائي بنيابة شفشاون “محمد، ش “ والذي كان يتابع دراسته بسلك الماستر بالكلية المتعددة التخصصات بتطوان.
وأعادت الجانية المدعوة ” س ” تمثيل الجريمة منذ اللحظة التي حلت فيها بمنزل صديق الضحية إلى غاية ارتكابها فعل القتل في حق الأستاذ الذي كانت تربطها به علاقة منذ حوالي ثلاث سنوات.
وفي معطيات جديدة حول الحادث أفادت مصادر أمنية، حسب ما أوردته مصادر محلية للتحرير بريس ، أن سبب القتل يعود إلى الخلاف الذي وقع بين الجانية والضحية الذي كان يستعد لمغادرة التراب الوطني صوب الديار البلجيكية وينتظر فقط حصوله على التأشيرة بعد نجاحه في مباراة تدريس أبناء الجالية المغربية بالخارج، وهو الشيء الذي دفع الجانية لارتكاب جريمتها بدافع الانتقام بعد أن اكتشفت أن وعدها لها بالزواج قد تبخر.
و قد تمكنت في وقت سابق عناصر الشرطة العلمية والتقنية بولاية أمن تطوان، من فك لغز الجريمة التي ذهب ضحيتها الأستاذ سالف الذكر، ليلة يوم الأربعاء الماضي ، وذلك بعد أن عثرت في مسرح الجريمة على شعرات من رأس الفاعلة، إضافة إلى بصمات فوق كوبين لمشروب تناولته مع الضحية، حيث كان ذلك كافيا لتحديد هوية الفاعلة التي تنحدر من مدينة فاس.
وبتنسيق بين عناصر الشرطة مع ولاية أمن فاس التي عملت على تحديد مكانها واعتقالها، ووضعها بأمر من النيابة العامة تحت تدابير الحراسة النظرية. وتسليمها للشرطة القضائية لولاية أمن تطوان.
source منتديات دفاتر التربوية التعليمية المغربية http://ift.tt/18LFyLj
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق